هل رأيت شخصاً يتكلَّم عن نفسه بطريقة سيئة دوماً؟ هل رأيت أحدهم يحكم على نفسه بالفشل قبل التجربة حتى؟ هل لاحظت أنَّ شخصاً يهوِّل ويضخِّم الأمور البسيطة وينظر نظرة سلبية إلى كل ما يحدث معه؟ هل لامك أحدهم على ألمه العاطفي دون أن تكون لك علاقة بذلك؟ أم كنت أنت ذلك الشخص؟
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.
يعلمه أيضا، أنه إذا كان قلقا بشأن ما قد يحدث، فهو يواجه مشكلتين: الخوف مما سيحدث، وتوقع الفشل حتى قبل حدوث أي مشكل.
يُعرف الأسلوب الأكثر استخدامًا للتخلص من هذه الأفكار بإعادة الهيكلة المعرفية ، ويمكنك معرفة ما هو وكيف يتم تطبيقه هنا.
دمتم بوعي فكري ونفسي دمتم قادرين علي الوصول للراحه والسلام النفسي دمتم معتزين بأنفسكم قادرين للوصول بها إلي أهدافها
بعض الأمثلة ستكون: "لا يجب أن أرتكب أخطاء" ، "يجب أن أحب الجميع" ، "يجب أن أكون سعيدًا وهادئًا دائمًا" ، "يجب أن أكون مثاليًا في وظيفتي" ، "يجب أن يبذل الناس جهدًا أكبر" الإمارات ، إلخ.
أكثر الوسائل والأدوات العيادية التي يمكن بها استخراج أو الكشف هم التشوهات المعرفية هي:
إذا وجدت نفسك واقعا تحت تأثير هذه الفكره فأسأل نفسك ما هو الدليل على ذلك؟
الاعتماد على الضبط الاجتماعي للحصول على أفعال تعاونية من شخص آخر.
التفكير في كل شيء أو لا شيء: هذا التشويه، المعروف أيضا باسم الأبيض والأسود تفكير، يتضمن رؤية المواقف من منظور متطرف، كل شيء أو لا شيء، دون التعرف على الأرضية الوسطى أو الفروق الدقيقة.
ويبقى لعدة أيام بعد هذا العرض التقديمي، مركزا على رد الفعل السلبي أو الانتقادات التي تلقاها، ناسيا كل ردود الفعل الإيجابية التي تلقاها أيضا.
القفز إلى الإستنتاجات لن يولد سوى الشعور بالقلق والتوتر ، وبالتالي ستهدر طاقتك لأن القفز إلى الاستنتاج دون جمع المعلومات الكافية غالبا لايؤدي إلى عواقب حميدة.
هي طريقة منظمه من التفكير ومعالجه المعلومات التي تؤدي الإمارات إلي أفكار خاطئة .
تحدث تشوهات التصفية الذهنية عندما يركز الفرد فقط على التفاصيل السلبية للموقف ويستبعد الجوانب الإيجابية. كأن يتلقى يوسف في الغالب مجاملات وتعليقات إيجابية حول العرض التقديمي الذي قدمه في العمل، ولكنه تلقى أيضا جزءا صغيرا من النقد.